2018-09-26 

#مع_خديجة .. مكانك وين؟

خديجة الوعل

مكانك ..وين!!
تتغير المناصب والمراحل والاساليب والطرق حسب العرض والطلب وحياتنا مليئة بالعروض وقليلة بالطلب فتجد هناك وفرة في العروض مع قلة في الطلب
لن أطيل عليكم فمقالتي اليوم تعتب على كثير من الشباب تخاذلهم واستسلامهم لمشاهدة العروض فقط المتمثلة في فرص وخلق الجديد والصبر على المتاعب والتحدي للصعوبات والعقبات .اليوم لاوقت للكلام فاليوم وقت العمل والفرص حولك في كل مكان ولكن (مكانك..وين!)


قضية الأجنبي أهم من السعودي (لو تعمقت وتفحصت ماذا يفعل الأجنبي ليكون أهم منك عملياً ويأخذ فرصك لقمت بما يقوم به وأكثر). 


قضية الراتب الضعيف (الذي تستطيع أن تحصل على الأعلى منه بأسلوب التفاوض والاقناع). 


الإجازات المتكررة التي اعتاد الكثيرون على وجودها ليسافر ويستمتع بوقته ولا يجدها في وظيفته.
أنت عزيزي الشاب من تحدد مكانك وقيمتك فالعروض كثيرة والطلب قليل ولنجعلها العرض كثير والطلب أكثر .

التعليقات
أضف تعليقك
الأكثر قراءة
مواضيع مشابهه