1520 الرياض بوست - الرياض بوست في أسبوع
الرياض بوست في أسبوع
من دبي سيف العبد الله

كشف تصنيف جديد لافضل الجامعات العربية السيطرة المطلقة للجامعات السعودية على نظيراتها العربية، حيث أكد الترتيب الجديد الذي نشرته مجلة "تايمز هاير ايديكايشن" البريطانية أن الجامعات السعودية تمثل الوجهة الاولى لطالبي العلم في العالم العربي نظرا لما توفره من أدوات ووسائل وفرص للبحث العلمي وتطوير المهارات العلمية والاكاديمية.   وفي مقال ترجمته الرياض بوست عن صحيفة "جون أفريك"

من لندن أشرف صبحي

كشفت رؤية السعودية 2030 عن خطة المملكة الطموحة لفك ارتهان اقتصادها عن اسعار النفط في السوق العالمية فإنها كذلك سلطت الضوء على ولي ولي العهد محمد بن سلمان بوصفه القائم على تنفيذ هذه الرؤية وعلى تحديد ملامحها مسبقا حيث يجمع الخبراء والمتابعون ان الروح القيادية للأمير محمد بن سلمان وطموحه العقلاني احد اهم ضمانات نجاح الخطة السعودية في التحول نحو قضاء ارحب واكثر استقرارا وتنافسية.     الا

من دبي سيف العبد الله

على الرغم من من الاشادة والتفاؤل الكبير بالرؤية السعودية المستقبلية. الا أن تطبيق هذه الرؤية سيصطدم وفق محللين وأخصائيين بمجموعة من العوائق والمطبات التي ستجعل  من تحقيق اهداف رؤيتها لسنة 2030، مهمة صعبة وتتطلب صبرا وكفاحا لسنوات .   وكان مجلس الوزراء السعودي قد صادق على  "رؤية السعودية 2030" التي اعلن عنها ولي ولي العهد  محمد بن سلمان والتي تقوم على طرح ا

من باريس فدوى الشيباني

  في انتظار اعلان المملكة العربية السعودية عن رؤيتها المستقبلية لمرحلة ما بعد النفط شجع صندوق النقد الدولي خطوات دول الخليج العربي في اجراء اصلاحات اقتصادية هيكلية لمواجهة ازمة تراجع اسعار النفط مؤكدا في الان ذاته بأن الخطة المستقبلية للسعودية طموحة وشاملة .   صحيفة لوفيغارو الفرنسية وفي مقال ترجمته الرياض بوست نقلت عن مدير ادارة الشرق الاوسط واسيا في صندوق النقد الدولي مسعود احم

من باريس عبدالله غنام

لاتزال صفقة بيع قصر كلام غلاس الفرنسي الى قطر  تشغل الصحافة الفرنسية رغم أن الكشف عن هذه الصفقة كان في نهاية العام الفارط. ورغم ان القصر الفرنسي اصبح قطريا وان إجراءات التسليم بدأت بالفعل الا ان الصحافة الفرنسية لازالت تتحسر على هذه الصفقة وتبحث عن المسؤولين عن هذه "الفضيحة " كما تصفها بعض الصحف الفرنسية. ففي مقال ترجمته الرياض بوست عن صحيفة" لو بوان "الفرنسية الشه

من باريس فدوى الشيباني

لاتزال أصداء المقابلة التي أجرتها بلومبرغ مع ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان  تشغل الرأي العام في منطقة الشرق الاوسط وحتى في العالم، ذلك انه اضافة الى الإشادة الكبيرة التي وجدتها تصريحاته من محرري الوكالة فان الصحافة الاوروبية لم تشذ عن هذه القاعدة حيث أغدقت عليه بعبارات قلما يوصف بها قائد او مسؤول عربي. صحيفة  ايسبايس  مانجير الفرنسية كانت من بين وسائل الاعلام التي علقت على ا

من واشنطن خالد الطارف

نجحت المملكة العربية السعودية خلال السنوات الماضية في تطويق خطر ونشاط تنظيم القاعدة في السعودية ومنطقة الشرق الاوسط وها هي اليوم تجد نفسها أمام تحد جديد في ظل تنامي خطر تنظيم داعش الارهابي في السعودية والمنطقة وهو التحدي الذي نجحت فيه المملكة بشهادة اهل الاختصاص والمراقبين. نجاح ما كان ليتحقق لولا الوقفة الحازمة للملك سلمان في محاربة هذه الظاهرة ناهيك عن جهود ولي العهد السعودي ووزير الداخلية محمد

من الرياض، فهد معتوق

شرحت مصادر سعودية للرياض بوست الأسباب التي جعلت العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز لا يستقبل الرئيس الأميركي باراك أوباما خلال زيارته إلى الرياض، موضحةً ان الأمر لا توجد به أية رسائل سياسية "لأنه ببساطة إجراء بروتوكولي تم استحداثه قبل عدة أشهر من قبل المراسم الملكية".   وقالت المصادر ذاتها أن ضيوف المملكة من رؤساء الدول، والمسؤولين، حسب التنظيم الجديد لهذا الأمر، يستقبلهم ول

من باريس فدوى الشيباني

خيب إجتماع الدوحة كل الآمال في إستعادة النفط لحيويته في الاسواق العالمية خصوصا في ظل معاناة إقتصاد الدول المنتجة للذهب الاسود وتسجيلها لخسائر فادحة، لكن هذا الانطباع العام لا ينسحب بالضرورة على كل دول المنتجة للنفط بما أن المملكة العربية السعودية تتعامل بدهاء كبير مع هذا الوضع الذي يعد الانسب للسعودية وفق عدد من الخبراء.   ففي مقال ترجمته الرياض بوست تؤكد صحيفة تشالنج الفرنسية بأن ا

من باريس، عبدالله غنام

تواجه الدول النفطية التي تعتمد بشكل اساسي على عائدات الذهب الاسود صعوبات اقتصادية كبيرة. وتعد قطر أحدى هذه الدول التي تأثرت بشكل كبير  بازمة  تراجع اسعار الطاقة في السوق العالمية حيث دق خبراء في الاقتصاد ناقوس الخطر الذي يتهدد هذا البلد حيث تشير عدد من التقارير الى ان قطر مهددة بأزمة مالية كبيرة.   فرغم أن قطر تعتمد بشكل اساسي على انتاج وتصدير الغاز الطبيعي الا أنها ووفقا

من بروكسال،صفوان محمدي

تواصل المملكة العربية السعودية حربها المفتوحة ومتعددة الجبهات على الارهاب، وإن كانت عاصفة الحزم ورعد الشمال دليل حزم سعودي على الميدان إلا أن للسعودية أساليب رائدة أخرى في محاربة هذه الظاهرة أبرزها برنامج تأهيل اصحاب الفكر الجهادي وإعادة إدماجهم  في المجتمع من خلال عدد من المراكز التي أنشأت للغرض. وهي الخطة التي لاقت إستحسان وإشادة المسؤولين والاعلام الغربي.   صحيفة" لو فيف لاكسبر

من باريس فدوى الشيباني

تشهد العلاقات الاماراتية الفرنسية تطورا كبيرا في السنوات الاخيرة تجاوز فيها التعاون بين البلدين المجال الاقتصادي ليصل الى المجال الثقافي والذي تعول عليه فرنسا كثيرا من خلال رصد أموال ضخمة لنشر ثقافتها في الخارج ،وليس أدل على ذلك من إستثمارها الثقافي في الامارات من خلال متحف اللوفر في أبوظبي. التعاون الاماراتي الفرنسي في المجال الثقافي والادبي بلغ مداه في عام 2007 حين وقعت الامارات العربية المتح

من باريس فدوى الشيباني

مع تراجع الدور الامريكي في منطقة الشرق الاوسط  بات واضحا السعي السعودي لإنشاء تحالف قوي قادر على ضمان الاستقرار والامن العربي والاقليمي في المنطقة وهو ما يفسر سياستها الهادفة لتجميع الدول التي تتقاسم معها نفس الاستراتيجيات والمخاوف لتكوين قوة قادرة على الدفاع على المصالح والامن المشترك. السعودية وفي هذا السياق لم تكن سياسة تحالفاتها قطرية فقط بل تجاوزتها الى الاقليمية مع دول ذات نفوذ إقتصا

من برلين أكرم منصور

لم تقتصر خطة السعودية في محاربتها للإرهاب على إعلانها الحرب على كل التنظيمات الإرهابية ودعمها للجهود الدولية في مكافحة هذه الظاهرة بل تجاوزتها الى عدد من الاجرءات الميدانية من خلال توحيد الجهود العربية والإسلامية لتطويق التنظيمات الارهابية ومن خلال إنشاء عدد من المراكز المختصة في مكافحة الإرهاب.   جديد هذه الإجراءات هو إعلان السعودية عن  تأسيس مركز تحالف إسلامي لمكافحة الإرهاب

من برلين، أشرف موسى

أسالت عملية "عاصفة الحزم" ومناوراتع   "رعد الشمال "  حبرا كثيرا بين من يصفها بتوجه سعودي جديد لحماية أمنها القومي وامنها المنطقة العربية ومن يعتبرها رسالة سعودية مفادها بأن المملكة لا ترضى بغير دور الريادة ولن تقف مكتوفة اليدين أمام الخطر الإيراني المتنامي في المنطقة وفي ظل تخلي الولايات المتحدة عن دورها في الشرق الاوسط.   موقع قناة دوتشي فيله الالماني

من باريس فدوى الشيباني

لازالت تصريحات الرئيس الامريكي باراك أوباما لمجلة ذي اتلانتيك تثير موجة من الجدل والانتقادات خاصة في منطقة الشرق الاوسط. عدد من الصحف الاوروبية أفردت هذا الجدل بمساحة كبيرة لقراءة تداعيات تصدع العلاقات السعودية الامريكية ولمستقبل علاقات الولايات المتحدة مع حلفائها الاخرين. صحيفة صوت إفريقيا " لا فوا دا أفريك" عنونت مقالا تحليليا حول الزوبعة  التي أوباما ب" انتقادات سعودية

من باريس فدوى الشيباني

يتواصل الهدوء على الحدود السعودية اليمنية لليوم الثاني على التوالي بعد موافقة قوات التحالف العربي بقيادة السعودية على اتفاق التهدئة الذي يهدف لوضع حد للازمة الانسانية في اليمن بعد اشهر من القتال والمعارك بين قوات التحالف العربي والمتمردين الحوثيين. موقف عربي وسعودي حضي باشادة دولية ديبلوماسية واعلامية على امل أن يمثل خطوة اولى في انهاء المعاناة الانسانية والصراع في اليمن. صحيفة لاكسبريسون 

من دبي، سيف العبدالله

لم تكتف المملكة العربية السعودية باعلان الحرب على الارهاب وعلى التنظيمات الارهابية بل انخرطت في تحالف دولي واقليمي لمكافحة هذه الظاهرة و شرعت في مقاومة و مواجهة التشدد الديني من خلال برامج وقوانين يؤكد الخبراء بانها جعلت السعودية رائدة  خاصة  في جعل الثقافة الالكترونية والرقمية  سلاحا حديثا وفعالا في مكافحة الارهاب .     صحيفة" نوفال اوبسي

من باريس فدوى الشيباني

تواجه المملكة العربية السعودية تحديات داخلية وخارجية يؤكد خبراء انها لو اجتمعت على بلد اخر غير المملكة لافلس وانهار. لكن القيادة الرشيدة والحكيمة للملك سلمان وإمكانيات المملكة الكبيرة تمكنها من التأقلم مع الصعوبات الداخلية والخارجية وتعطيها فرصة كبيرة لحسمها لصالحها وفق ما يذهب اليه  المحلل الفرنسي فرنسوا عيسى توازي.   ففي مقال تحليلي نشره مؤسس معهد أبحاث "كامبينا" ومؤلف كتاب

من باريس , فدوى الشيباني

تكتسي زيارة ولي العهد الأمير محمد بن نايف إلى فرنسا أهمية استثنائية في توقيتها واهدافها، خاصة مع تزامنها مع تطورات سياسية كبيرة، من اتفاق وقف اطلاق النار في سوريا والصراع المتنامي مع ايران وحزب الله، دون اغفال  الأزمة السياسية السعودية اللبنانية. تطورات جعلت  هذه الزيارة تحظى باهتمام ديبلوماسي واعلامي كبير في فرنسا.   من جهته وصف موقع قناة فرانس 24 باللغة الفرنسية زيارة ا

الأكثر قراءة