1000
دعا الجيش التركي قادة القوات المنتشرة على طول الحدود مع سوريا إلى اجتماع الأسبوع المقبل لبحث إمكان تنفيذ عملية توغل داخل الأراضي السورية. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن صحيفة حرييت التركية تأكيدها أن القوات المسلحة التركية أمرت قادة الوحدات المنتشرة على طول الحدود بالتوجه إلى المقر العام في أنقرة لمناقشة تفاصيل تدخل مماثل. وكشفت الصحيفة أنّ الاجتماع سيناقش نشر أكثر من 400 ناقلة جند مدر
صرحت وزارة الداخلية المصرية اليوم الأحد في بيان لها إنها ألقت القبض على 12 شخصا شكلوا "تنظيما إرهابيا" بتحريض من أحد قيادات جماعة الإخوان المسلمين المحظورة بهدف شن هجمات تستهدف قوات الجيش والشرطة والمنشآت الأمنية. وجاء في بيان للوزارة نشرته وكالة رويترز إن قيادي يدعى رجب الحمصاني قام بالدعوة والترويج "لأفكار متطرفة" وسط عناصر إخوانية وجهادية "لتكوين تنظيم إرهابي قائم على عدة خلايا عنقودية لتن
تحمل حماس وفصائل فلسطينية في غزة الرئيس محمود عباس المسؤولية الكاملة، عن حملة الاعتقالات في الضفة الغربية ضد كوادر ونشطاء حركة حماس، مطالبة السلطة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين. واتهمت حماس فتح باعتقال العشرات من كوادرها وأعضائها، من جهتها تتهم فتح أجهزة حماس الأمنية بالأمر نفسه. وفقًا لرويترز تعود الاعتقالات السياسية إلى المشهد الفلسطيني، من خلال اتهامات متبادلة بين السلطة وحماس، بممار
أعلن الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي حالة الطواريء إثر مقتل 38 سائحًا في الهجوم شاب مسلح على فندق بمدينة سوسة. وبحسب بي بي سي قال السبسي في كلمة وجهها للشعب عبر التلفزيون الرسمي "إن تونس تواجه خطرا دائما وليست آمنة من مزيد من هجمات المتطرفين" وبحسب رويترز أضاف استمرار وجود تهديدات يجعل البلاد في حالة حرب من نوع خاص يتعين تسخير كافة امكانيات الدولة والاجراءات اللازمة". وأوضح الرئيس التو
مع دخول تنظيم داعش عامة الثاني استطاع أنّ يبسط سيطرته على مناطق واسعه من سوريا والعراق، وتنبى هجمات متتالية في عدد من الدول كالكويت والسعودية ومصر وفلسطين، ونجح فيما عجز عن فعله تنظيم القاعدة المشابه له في الفكر، بل وسحب البساط منه حتى أصبحت أخبار داعش تتقدم وسائل الاعلام والصحف. بحسب دويتش فليه يرى الخبراء أن تنظيم داعش الذي أنشأه أبو مصعب الزرقاوي في العراق عام 2006 لمحاربة الجيش الأميركي ثم
الفرنسية - تأكيدات متتالية من السلطات التونسية تتهم فيها ليبيا بتدريب المهاجمين الذين استهدفوا سوسة ومتحف باردو في تونس تكشف الاتهامات المتتالية أنّ ليبيا الغارقة بالفوضى الامنية والنزاعات العسكرية والسياسية، باتت تتحول الى مركز استقطاب رئيسي لجماعات متشددة، والى محطة تدريب تحضيرا لشن هجمات في بلدان اخرى. والمهاجم الذي قتل 38 سائحًا أجنبيًا بدم بارد الاسبوع الماضي في سوسة، تونسي، شأنه شأن
أعلن مسلحون موالون لتنظيم داعش أنهم أطلقوا 3 صواريخ على إسرائيل من شبه جزيرة سيناء، شمال شرقي مصر. وجاء الإعلان في بيان نشرته جماعة ولاية سيناء ( أنصار بيت المقدس) سابقًا بصفحتها على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي وفقًا لبي بي سي وأوضحت الجماعة أنها أطلقت صواريخ غراد باتجاه "فلسطين المحتلة". وقالت الجماعة إن إطلاق الصواريخ جاء ردا على ما تقول إنه دعم إسرائيلي للجيش المصري. من جانبها أعلنت إسرا
تتحدث وسائل اعلام تركية منذ اسبوع ان الحكومة التركية تبحث القيام بعملية عسكرية في سوريا لابعاد جهاديي تنظيم "الدولة الاسلامية" عن حدودها ومنع تقدم المقاتلين الاكراد الذي يسيطرون على جزء واسعة من المنطقة الحدودية بين تركيا وسوريا. ونقلت وسائل اعلام الخميس ان الجيش ارسل مئات الجنود والدبابات لدعم قواته المنتشرة اصلا على طول الحدود مع سوريا. لكن رئيس وزراء تركيا أحمد داود اوغلو أكد أن بلاده ل
بالتزامن مع مرور الذكرى الثانية لتفويض المصريين للرئيس عبدالفتاح السيسي في 3 يوليو 2013 للقضاء على الارهاب والذي أطيح على إثرها بالرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، مازال الجدل قائمًا بشأن تنفيذ وعود السيسي في القضاء على الارهاب وبسط الأمن والأمان. فمصر لا تزال مصر تشهد اعتداءات دامية ومواجهات عنيفة ينفذها جهاديون فيما تواصل السلطات حملة قمع دامية ضد أي جهة معارضة أسفرت حتى الآن عن مئات القتلى
يبقى الوضع السوري الأكثر تعقيدًا في المنطقة فلم بصبح الوضع عبارة عن أطياف داخلية متصارعة ومتنازعة بل أصبح الوضع عبارة عن حرب بين دول إقليمية وقوى عالمية كل يريد تحقيق إنجاز على الأرض. ويبدو أن حل الأزمة السورية بدأ عصيًا، فلم تنجح مؤاتمرات الحوار بجنيف ، ولم تؤد حلول الوساطة إلى بصيص أمل لإنهاء الأزمة، والحلول الوسط يضرب بها عرض الحائط بسبب رفض جميع الأطراف التنازل ولو بالقليل. وسط هذا كله ي
تشهد مصر في الفترة الراهنة موجة من العنف لم تشهدها من قبل إذ بدى التحدي والصراع واضحين بين السلطات المصرية وجماعة الإخوان المسلمين. وتكشف مؤشرات كثيرة على أن التوترات بين الإسلاميين والدولة ستستمر في الازدياد بشكل علني ومن وراء الأبواب المغلقة، لاسيما مع الاغتيالات الأخيرة التي استهدفت القضاة، وبيان الإدانة الذي أصدره العلماء المسلمون، واقتراح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بإطلاق العنان للسلطة
استضاف الإعلامي السعودي سلطان القحطاني في أولى حلقات برنامجه الجديد حديث العمر نائب الرئيس السوري السابق عبدالحليم خدام الذي كشف أوراق الأزمة السورية. وقال نائب الرئيس السوري السابق في حوار مع حديث العمر الذي أذيع على قناة روتانا خليجية إن إيران هي العامل الأكثر خطورة على المنطقة و على نفسها، وهي التي تدير الشؤون السياسية في سوريا بدعم من روسيا . وأضاف خدام للإعلامي السعودي أنّ السوريين
دخلت "الخلافة الاسلامية" التي اعلنها تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا والعراق عامَها الثاني، وعملياتُها الدموية تطرقُ أبواب دولٍ أخرى كان آخرَها تونس والكويت حيث قتل الجمعة عشراتُ المدنيين في اعتداءات تبناها التنظيم. هكذا احتفل تنظيم "الدولة الإسلامية" بالذكرى الأولى لإعلان ما يسمى بـ"دولة الخلافة". ثلاث هجمات إرهابية في ثلاث قارات في خلال ساعتين فقط. والرسالة واضحة وهي: نحن متواجدون في كل مكان ويم
هدد تنظيم داعش بإسقاط حركة حماس داخل معقلها في قطاع غزة، متهمين الحركة بأنها غير جادة بما يكفي في تطبق الشريعة وبحسب دويتش فليه توعد متشددو التنظيم ، إسرائيل وحركة فتح ، مهددين بجعل قطاع غزة واحدا من مناطق نفوذهم في الشرق الأوسط. وقال عضو مقنع من التنظيم في تسجيل فيديو صدر من معقل داعش في سوريا، إلى طواغيت حماس بإذن الله سنقتلع دولة اليهود من جذورها وأنتم وفتح وكل العلمانيين لا شيء سيبقى،
كشف تقرير لمنظمتي اليونيسيف وإنقاذ الطفولة، تفشي عمالة الأطفال بين اللاجئين السوريين في الأردن وتركيا، محذرتين من تفاقم عمالة الأطفال والتي بلغت مستويات خطيرة نتيجة النزاع في سوريا والازمة الانسانية الناجمة عنه. وبحسب الفرنسية أكدت المنظمتان في تقرير بعنوان "أيد صغيرة وعبء ثقيل" أن النزاع والأزمة الإنسانية في سوريا يدفعان بأعداد متزايدة من الأطفال للعمل في المقالع والمخابز وصناعة الأحذية لإعالة
لم تمر ساعات على اغتيال النائب العام المصري حتى أعلنت الحكومة المصرية أنها ستقر قوانين جديدة لمكافحة الأرهاب وقوانين أخرى. وبعد أن أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال كلمة ألقاها في تشيع جثمان النائب العام المصري هشام بركات الاربعاء أن يد العدالة مقيدة بالقانون. اقرت الحكومة المصرية في نفس اليوم قانونا جديدا لمكافحة الارهاب يطالب خصوصا بتسريع اجراءات الاستئناف وفق وكالة انباء الشرق ال
"الأربعاء الدامي" هذا أقل مايمكن أنّ يوصف به ماحدث أمس الأربعاء في مصر، ففي أقل من يومين تتعرض البلاد لأعنف هجومين ارهابيين منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي، أولهما كان هجوم استهدف موكب النائب العام وأسفر عن وفاته، الإثنين. و في هجمات واشتباكات غير مسبوقة في مدينة الشيخ زويد في سيناء استخدمت فيها مصر طائرات اف16 ،الأربعاء، قتل 70 شخصًا من الجنود والمدنيين و38 جهاديًا من صفوف "ولاية سيناء"، الفر
الفرنسية – آثار الهجوم الأخير الذي تبناه هجوم داعش على فندق في منطقة القناوي السياحية، صدمة كبيرة لدى التونسيين، وتزايدت المخاوف في ولاية سوسة السياحية من سنوات عجاف للقطاع السياحي الحيوي للمنطقة والبلاد. في أحد محلات النحاس التقليدي في المدينة العتيقة بولاية سوسة (وسط شرق)، يتصفح التاجر علي السلطاني جريدة بحثًا عن تفاصيل الهجوم الذي استهدف الجمعة فندقًا مجاورًا وأسفر عن مقتل 38 شخصًا معظمهم سي
تبادلت السلطات المصرية ومنظمة العفو الدولية الاتهامات على خلفية تقرير أصدرته المؤسسة اليوم الثلاثاء بمناسبة الذكرى الثانية لعزل الرئيس محمد مرسي أول رئيس مصري منتخب من خارج المؤسسة العسكرية. وبحسب بي بي سي اتهم تقرير لمنظمة العفو الدولية بعنوان "سجن جيل : شباب مصر من الاحتجاج إلى السجن" ، السلطات المصرية بإعادة مصر إلى دولة القمع الشامل وسجن النشطاء الشباب لإخماد الاضطرابات . ووصفت السلطا
الفرنسية، كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان أنّ تنظيم داعش نفذ في عام من عمر الخلافة، التي أعلنها في 29 يونيو 2014 ، أكثر من ثلاثة آلاف عملية إعدام طالت مدنيين وعناصر في القوات النظامية ومقاتلين. و بحسب المرصد قتل أكثر من أربعة آلاف عنصر من القوات النظامية والمقاتلين الأكراد وفصائل المعارضة السورية في معارك مع التنظيم خلال سنة، بينما خسر التنظيم الجهادي وحده أكثر من ثمانية آلاف عنصر. ووثق المر