500
أثارت زيارة اوباما الى السعودية وتصريحاته خلالها سيلا من الانتقادات و الجدل بين من يعتبرها "توبة" متأخرة عن أخطاء اقترفها في حق التحالف السعودي الامريكي التاريخي وبين شق آخر يعتبر تصرفات اوباما وتصريحاته مواصلة في سياسة الهروب الى الامام رغم أن الزيارة وصلت الى طريق مسدود ولم تثمر ارتباطات كبيرة ولا تغييرات ملحوظة وفق عدد من المراقبين.  
تتالى المساعدات والدعم الخليجي للجمهورية العربية المصرية لدعم قتصادها الذي يعيش أزمة متفاقمة وللوقوف الى جانبها في حربها على الارهاب، فبعد المساعدات السعودية التي أعلن عنها الملك سلمان بن عبد العزيز خلال زيارته للقاهرة أعلنت دولة الامارات تقديم وديعة ب 4 مليارات دولار لمصر خلال زيارة رئيس دولة الامارات خليفة بن زايد آل نهيان للقاهرة. وكالة الأنباء الإماراتية، افادت الي
يجمع كل المراقبين على اهمية زيارة الرئيس الامريكي باراك اوباما الى الرياض في ظل الجمود الكبير والفتور في العلاقات السعودية الامريكية على خلفية توقيع واشنطن لاتفاق نووي تاريخي مع ايران. لكن الحكم على نتائجها يبقى غامضا في ظل تأكيد تحاليل وقراءات بان الحلف السعودي الامريكي ولى بلا رجعة. صحيفة ليبراسيون الفرنسية وفي مقال ترجمته عنها الرياض بوست تؤكد انه ورغم الهالة الكبيرة
تسعى الولايات المتحدة الامريكية من خلال زيارة الرئيس الامريكي باراك أوباما الى الرياض الى استعادة ثقة حليفها التاريخي في منطقة الشرق الاوسط بعد فترة من الجمود والفتور في العلاقات بين البلدين. ورغم المؤشرات والتصريحات الثنائية التي اكد من خلالها قائدا البلدين على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية الا ان هناك رأي يذهب الى اعتبار ان واشنطن خسرت بوقوفها الى جانب ايران ضد السعودية
كما كان منتظرا كانت التطورات الاقليمية التي تشهدها منطقة الشرق الاوسط الحاضر البارز على طاولة المباحثات بين الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، والعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، حيث استعرض اللقاء الثنائي سبل تطوير الحلف التاريخي والشراكة الاستراتيجية وتطويق الخلافات بين البلدين. مكافحة التنظيمات الارهابية وعلى راسها تنظيم داعش في سوريا والعراق وتنسيق العمل المشترك لفرض الام
بدأت دائرة الخناق تضيق على الحوثيين وعلى الرئيس السابق علي عبد الله صالح ليس على ارض المعركة فقط بل ديبلوماسيا أيضا حيث اعلن اليوم مجلس الوزراء التركي تجميد أرصدة صالح وعدد من القادة الحوثيين . حيث نقلت وكالة الاناضول ان مجلس الوزراء التركي قرر اليوم تجميد أصول مؤسسات وشخصيات ومنظمات أدرجتها مجلس الأمن الدولي في قائمته، حيز التنفيذ، ومن ضمنهم الرئيس اليمن
شكك الشيخ حمود المخلافي قائد المقاومة الشعبية بمحافظة تعز في النوايا الحقيقية للحوثيين في انجاح المفاوضات المتعثرة قبل ان تبدأ في الكويت بعد تأجيل انطلاقها، معتبرا أن استمرار الدعم الإيراني للحوثيين ولحليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح هو العامل الرئيسي في عرقلة انعقاد المحادثات. وأوضح المخلافي في تصريح ادلى به لوكالة الأنباء الألمانية أن الحوثيين "
دعا رئيس الاستخبارات السعودية السابق الامير تركي الفيصل، إلى إعادة تقييم العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الامريكية. وإعتبر الفيصل بأنه لا يمكن باي حال من الاحوال أن تعود "الايام الخوالي " بين الرياض وواشنطن بما انها انتهت الى غير رجعة على حد وصفه. وقال الامير تركي الفيصل الذي شغل سابقا منصب سفير المملكة في واشنطن في مقابلة مع شبكة "سي ان ان" ضم
لن تخفي الوعود الامريكية ولا حفاوة الاستقبال الذي وجده الرئيس الامريكي باراك اوباما في الرياض توتر العلاقة بين البلدين ولا اتساع رقعة الخلافات السعودية الامريكية التي يحاول رجل البيت الابيض حلها خلال زيارته القصيرة. وفي هذا السياق يؤكد مراسل قناة الشؤون الامنية لبي بي سي في الشرق الاوسط فرانك غاردنر أن امام اوباما جبلا كبيرا من المسائل الخلافية المطالب بحلها مع احد الحلف
يتجه الصراع السعودي الايراني الى مزيد من التأزم بما ان اختلاف وجهات النظر بين البلدين تعدت حدود الازمتين اليمنية والسورية ووصلت ملف الحج الذي تعثرت المفاوضات بشأنه بين لجنتي التفاوض اللتان شكلتا للتباحث حول الاتفاق على ترتيبات موسم الحج القادم. حيث نقلت وكالة الانباء الفرنسية تأكيد رئيس اللجنة الايرانية المنظمة للحج بان المحادثات بين ايران والسعودية حول ترتيبات موسم الحج المقبل
تسعى الادارة الامريكية الى انهاء الجمود والخلافات مع حلفائها الخليجيين خلال زيارة الرئيس الامريكي اوباما الى الرياض والتي يعلق عليها البيت الابيض آمالا كبيرة في رآب الصدع مع الدول الخليجية وعلى رأسها السعودية لمزيد التنسيق المشترك ولضمان أمن منطقة الشرق الاوسط في ظل التوترات وسياسة الفوضى الايرانية تجاه الدول العربية. وفي هذا السياق نقلت وكالة الانباء الفرنسية عن مسؤول اميركي
رغم الجمود الكبير الذي يلف العلاقات الخليجية الامريكية على خليفة الاتفاق النووي مع ايران واختلاف وجهات النظر في عدد من المسائل يبدو أن إدارة الرئيس الاميركي باراك اوباما لازالت متمسكة بحلفها التاريخي مع السعودية ودول الخليج العربي وهو ما يفسر معارضة اوباما الشرسة لمشروع قرار يجيز محاكمة مسؤولين سعوديين على خلفية اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر 2001 . وجاء موقف أوباما الرافض لمشروع القرار الذ
يجري الرئيس الامريكي باراك أوباما هذا الاسبوع زيارته الاخيرة الى الخليج العربي أين سيلتقي بقادة دول مجلس التعاون الخليجي قبل نهاية ولايته الرئاسية الثانية بأشهر. زيارة يتوقع منها أن تذيب جبل الخلافات الخليجية الامريكية في أكثر من ملف وقضية وأن تعزز التعاون الثنائي بين الطرفين خاصة بعد تأكيد مصادر أمريكية أن أوباما خلال زيارته سيعلن عن مصادقة ادارته على بيع صفقات أسلحة للكويت وقطر. حيث
إنطلقت المملكة العربية السعودية فعليا في تطبيق خطتها الرامية الى تنويع مصادر دخلها و إنهاء إعتمادها على النفط، أولى الخطوات التي كشفت عنها السعودية هو إنشاء بورصة خاصة بالمؤسسات الصغرى والمتوسطة لتشجيع ودعم فعاليتها ومساهمتها في الاقتصاد السعودي. وفي مقال ترجمته الرياض بوست أكدت صحيفة لا تريبين الفرنسية أن البورصة السعودية أطلقت مشروعا لانشاء سوق جديدة للمؤسسات الصغر
وجهت وسائل الاعلام الفرنسية سهام نقدها و صبت جام غضبها على الفرقة الموسيقية المصرية التي تولت عزف النشيد الرسمي الفرنسي أثناء إستقبال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للرئيس الفرنسي فرنسوا هولند. صحيفة لوبوان الفرنسية من بين عدد من الصحف ووسائل الاعلام الفرنسية أولت الموضوع أهمية كبيرة وأكدت في مقال ترجمته الرياض بوست بأن الفرقة الموسيقية المصرية شوهت معزوفة النشيد الرسمي الفرنسي حيث لم يك
يعاني تنظيم داعش في الفترة الاخيرة من تراجع مناطق نفوذه نتيجة الضربات المتتالية التي تستهدفه من قوات التحالف الدولي في سوريا وللضربات القوية التي وجهها له الجيش العراقي في الاراضي التي يعود نفوذها للتنظيم في العراق. ولم يقتصر التراجع والخسائر التي طالت التنظيم الى الارض ومناطق النفوذ فقط بل وصلت حد تراجع كبير في مقدرات التنظيم المالية كما تؤكد ذلك عدد من التقارير . أكدت دراسة أعدها معه
في ثالث قرار عربي خلال الاسابيع الأخيرة قرر البرلمان العربي، اعتبار حزب الله منظمة "إرهابية". وهو القرار الذي يؤكد تبنيه من قبل الجهات العربية والاسلامية المختلفة وحدة الموقف العربي في مواجهة سياسة الفوضى الايرانية في المنطقة العربية. وأكد البرلمان العربي وفق بيان صادر عنه في ختام جلسة له بمقر الجامعة العربية بالقاهرة، رفض التدخل الخارجي الإيراني المباشر وغير المباشر ع
لا تزال ردود فعل تعيين الحدود البحرية بين السعودية ومصر تثير الجدل بعد عودة جزيرتين تحت الإدارة المصرية إلى وضعهما الطبيعي، تماما كما فعلت الملكة إليزابيث حين غادر جنودها هونغ كونغ الصينية. وأدى قرار إعادة جزيرتي تيران وصنافير التي تعتبر أرضا سعودية كانت تحميها مصر منذ الخمسينات، إلى نشاط مضاد قامت به جماعة الإخوان لاستغلال الامر لمهاجمة الرئيس المصري. ورغم أن التاريخ يشهد في عد
تعلق الولايات المتحدة الامريكية على زيارة الرئيس الامريكي باراك اوباما للرياض امالا كبيرة لإذابة جبل الخلافات بين واشنطن وبقية الدول الخليجية التي ازدادت حدة بعد توقيع الاتفاق النووي مع ايران ورفع العقوبات الاقتصادية عنها. وسط توقعات بان يكون الملف الامني ومكافحة الارهاب واحياء العلاقات التاريخية بين الطرفين على قائمة الملفات التي سيتم التطرق اليها خلال هذه الزيارة. ال
تكثف المملكة العربية السعودية تحركاتها الديبلوماسية بشكل متزن وحثيث أثمر انشاء تحالفات إقليمية جديدة وتعزيز اخرى يتوقع بان تكون لها الكلمة الفصل في مستقبل المنطقة. تحركات الملك سلمان النشيطة والتي لفتت الانظار لدقتها ونجاعتها جعلت قناة السي ان ان الامريكية تؤكد بان المنطقة تسير على ايقاعه وتتفاعل مع تحركاته. لا يخفى على متابع الكم الهائل من الملفات الساخنة و الم