أعلن مصدر بوزارة الداخلية السعودية، الاثنين، على عودة القنصل السعودي في اليمن عبدالله الخالدي، إلى المملكة، بعد ثلاث سنوات من اختطافه. وأعلنت وكالات أنباء نقلًا عن مصادر سعودية أنّ رئاسة الإستخبارات العامة بذلت جهودًا مكثفة لعودة الخالدي. وأكد المصدر أن القنصل السعودي السابق في عدن عاد إلى أرض الوطن سالمًا الإثنين. وأوضحت شبكة العربية أن ولي ولي العهد، وزير الداخلية ، سمو الأمير محمد بن نايف
أجرت السلطات السعودية، السبت، تدريبات لمكافحة الإرهاب شارك فيها 1500 عنصر من مختلف الأجهزة والقطاعات الأمنية في المملكة. وأقيمت التدريبات بالقرب من مركز "سويف الحدودي" مع العراق شمال عرعر. تجدر الإشارة إلى أنّ تنظيم "داعش" فشل فجر ،الأحد، في الهجوم على مغفر عراقي حدودي مع السعودية وتمكنت قوات حرس الحدود العراقية من التصدي لهجوم تنظيم "داعش" على مخفر عراقي حدودي مع السعودية، وقتلت عدد من
أجرت السلطات السعودية، السبت، تدريبات لمكافحة الإرهاب شارك فيها 1500 عنصر من مختلف الأجهزة والقطاعات الأمنية في المملكة. وأقيمت التدريبات بالقرب من مركز "سويف الحدودي" مع العراق شمال عرعر. تجدر الإشارة إلى أنّ تنظيم "داعش" فشل فجر ،الأحد، في الهجوم على مغفر عراقي حدودي مع السعودية وتمكنت قوات حرس الحدود العراقية من التصدي لهجوم تنظيم "داعش" على مخفر عراقي حدودي مع السعودية، وقتلت عدد من
علمت الرياض بوست، من مصادر وثيقة الاطلاع، أن مقالة رجل الاعمال الإماراتي خلف أحمد الحبتور التي طلب فيها من السعودية عدم استقبال الرئيس التركي تم منعها من النشر في الصحف الإماراتية. وكان الحبتور استغرب من استقبال الحكومة السعودية للرئيس رجب طيب اردوغان، الأمر الذي اعتبره مراقبون خروجا على الخط الخليجي المعتاد بين أقوى حليفين في المنطقة وهما الإمارات والسعودية. وقال أكثر من مراقب أن الحبتور، ا
لا تبدو الزيارة التي يقوم بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للأراضي السعودية هي مجرد التحضير لقمة تجمعه لأول مرة بمنصبه الجديد كرئيس لتركيا وليس كرئيس للوزراء، بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الذي يلتقي ضيفه كخادم للحرمين لا أميرا للرياض لأول مرة. تثير الزيارة علامات الاستفهام على السياسات الجديدة للرياض تحت ولاية الملك الجديد، وما إذ كان سينتهج سياسات الملك عبد الله إزاء حلفا
تستقبل الرياض منذ مساء الأمس المزيد من الضيوف، في نشاط محموم بقدر التهاب المنطقة، إذ وصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء أمس، فيما يصل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بعد ظهر اليوم، فيما يرتقب محللون حلف إقليمي لمواجهة قضايا المنطقة وعلى رأسها محاربة تنظيم الدولة الإسلامية. وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عشية زيارته للمملكة العربية السعودية إن الوقت مناسب لبدء حوار حول تكوين قوة عربية
خطوة بعد خطوة تحاول دول الخليج والمجتمع التأكيد على شرعية الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وحكومته، في مقابل عدم اعترافها بما تعتبره الإنقلاب الحوثي. إذ قال مساعد للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي يوم الخميس، لوكالة رويترز، إن السفير السعودي في اليمن انتقل إلى مدينة عدن في جنوب البلاد في تجاهل للحوثيين الذين سيطروا على العاصمة صنعاء. فيما قررت اليوم الكويت والإمارات وقطر إعادة فتح سفاراتها في
ينهي الأمير محمد بن نايف، ولي ولي العهد وزير الداخلية السعودي، زيارته الرسمية للندن ،الخميس، بلقائه مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كامرون، ووزيرة الداخلية تيريزا ماي. ويبحث الأمير محمد بن نايف مع الجانب البريطاني مجمل الأوضاع على الساحتين الدولية والإقليمية، وتبادل وجهات النظر حول ملفات قضايا ذات الاهتمام المشترك، ويأتي على رأسها تعزيز التعاون الثنائي بين المملكتين، خاصة في الشأن الأمني والعسك
يرعى الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز رئيس اللجنة التنفيذية بالجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض (إنسان) حفل (جائزة التميز) التكريمية للمتميزين من أبناء الجمعية دراسياً والمتميزين من موظفي وموظفات الجمعية وذلك مساء الثلاثاء القادم تحت شعار(بكم نتميز) بقاعة الخزامى للمناسبات والمؤتمرات بحضور العديد من رجال الأعمال وأعضاء الجمعية وكبار الداعمين. وقال مدير عام الجمعية صالح بن عبد
لم تعد تسعى الدول إلى ضم أحدث أنظمة الدفاع والاسلحة فقط، بحيث تزودها شركة بالسلاح، ثم تدريب افراد قواتها المسلحة، ثم ينتهى الأمر عند هذا الحد. يقول ستيفن C. شولتز، مدير تطوير الأعمال لأنظمة الحرب البرية في أنظمة الصواريخ رايثيون "إذا نظرتم إلى العالم اليوم، ستجد أن الدول التي نبيعها منتجاتنا لن يكونوا سعداء لشراءها من على الرفوف في الأسواق، أنهم يريدون أكثر من ذلك إنهم يريدون أن يكونوا شركاء ح
كشف المتحدث باسم المعرض الدولي للدفاع (إيدكس) اللواء الركن عبيد الكتبي عن "شراء القوات المسلحة الإماراتية معدات دفاع وصيانة بقيمة 2.53 مليار درهم (689.90 مليون دولار)". وأعلنت الاتفاقات في معرض (ايدكس) المقام حاليًا في العاصمة الإماراتية أبوظبي. وكان الجزء الاكبر من الصفقة مع المركز العسكري المتقدم للصيانة والإصلاح والعمرة (أمروك) لصيانة الطائرت ومقره أبو ظبي بقيمة 2.3 مليار درهم (626.19 ملي
ترددت أنباء عن لقاء مرتقب بين وزير الخارجية الأميركي جون كيري ووزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في لندن ،الجمعة المقبل، لاطلاعهم على أخر المستجدات في المنطقة . وعلمت مصادر "الرياض بوست" أنّ كيري سيبحث مع وزراء خارجية دول مجلس التعاون مستجدات الوضع في المنطقة، لاسيما الحرب على تنظيم "داعش" في العراق والشام، وتنائج مباحثات الملف الإيراني والذي يؤرق دول المنطقة، أو على الأقل، ما تبقّى من هذه
الاستقبال الدافئ الذي حظي به عباس في الرياض خلال زيارته للمملكة قبل يومين، والزيارة المنتظرة لأردوغان، والتصريح الإيجابي لرفسنجاني عن الملك سلمان، تشير إلى السمة اللافتة التي يريد بها العاهل السعوي الجديد بداية عهده، وهي إعادة فتح الأبواب من جديد لكافة القوى الإقليمية، ما سينتج عنه صياغى تحالفات جديدة. وليس سراً أن القيادة السعودية تجنبت لقاء عباس أو القيادات الفلسطينية خلال السنوات الفائتة بسب
الاستقبال الدافئ الذي حظي به عباس في الرياض خلال زيارته للمملكة قبل يومين، والزيارة المنتظرة لأردوغان، والتصريح الإيجابي لرفسنجاني عن الملك سلمان، تشير إلى السمة اللافتة التي يريد بها العاهل السعوي الجديد بداية عهده، وهي إعادة فتح الأبواب من جديد لكافة القوى الإقليمية، ما سينتج عنه صياغى تحالفات جديدة. وليس سراً أن القيادة السعودية تجنبت لقاء عباس أو القيادات الفلسطينية خلال السنوات الفائتة بسب
الاستقبال الدافئ الذي حظي به عباس في الرياض خلال زيارته للمملكة قبل يومين، والزيارة المنتظرة لأردوغان، والتصريح الإيجابي لرفسنجاني عن الملك سلمان، تشير إلى السمة اللافتة التي يريد بها العاهل السعوي الجديد بداية عهده، وهي إعادة فتح الأبواب من جديد لكافة القوى الإقليمية، ما سينتج عنه صياغى تحالفات جديدة. وليس سراً أن القيادة السعودية تجنبت لقاء عباس أو القيادات الفلسطينية خلال السنوات الفائتة بسب
الاستقبال الدافئ الذي حظي به عباس في الرياض خلال زيارته للمملكة قبل يومين، والزيارة المنتظرة لأردوغان، والتصريح الإيجابي لرفسنجاني عن الملك سلمان، تشير إلى السمة اللافتة التي يريد بها العاهل السعوي الجديد بداية عهده، وهي إعادة فتح الأبواب من جديد لكافة القوى الإقليمية، ما سينتج عنه صياغى تحالفات جديدة. وليس سراً أن القيادة السعودية تجنبت لقاء عباس أو القيادات الفلسطينية خلال السنوات الفائتة بسب
الاستقبال الدافئ الذي حظي به عباس في الرياض خلال زيارته للمملكة قبل يومين، والزيارة المنتظرة لأردوغان، والتصريح الإيجابي لرفسنجاني عن الملك سلمان، تشير إلى السمة اللافتة التي يريد بها العاهل السعوي الجديد بداية عهده، وهي إعادة فتح الأبواب من جديد لكافة القوى الإقليمية، ما سينتج عنه صياغى تحالفات جديدة. وليس سراً أن القيادة السعودية تجنبت لقاء عباس أو القيادات الفلسطينية خلال السنوات الفائتة بسب
بإنتظار الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود ولي ولي العهد السعودي، ووزير الداخلية الكثير من الملفات في العاصمة البريطانية لندن. لم يكن هناك بمطار هيثرو في استقباله سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة ، ومعالي وزيرة الداخلية البريطانية تيريزا مي ، ومعالي رئيس جهاز الاستخبارات البريطانية أليكس يانقر ، وكبار المسؤولين في الحكومة البريطانية فحسب، بل كان هناك ملفي "داعش"، واليمن الم
بعد زيارتين له للولايات المتحدة للمشاركة في أعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة منذ توليه، أخيرا حل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ضيفا على البيت الأبيض. في الحليف الخليجي الذي يستضيف قاعدة عسكرية أمريكية، أهمية قصوى لواشنطن التي لازالت تحارب في عدة جبهات اشباح تنظيم الدولة الإسلامية في المنطقة الملتهبة. لذا كانت رسالة الرئيس الأمريكي باراك أوباما لدى استقباله الأمير القطري، أمس ال
وصل السيد فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء بسلطنة عمان إلى الرياض اليوم الثلاثاء في زيارة للمملكة. وكان في مقدمة مستقبليه بمطار قاعدة الرياض الجوية الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء. وكان قد غادر صباح اليوم، السيد فهد بن محمود آل سعيد عاصمة بلاده، متوجهاً إلى الرياض. وقالت وكالة الأنباء العمانية أن بن محمود يزور الرياض نيابة عن السل