سجلت الإحتياطات الاجنبية في إرتفاعا ملحوظا خلال شهر يونيو حزيران الماضي حيث أظهرت بيانات رسمية أن احتياطات مصرف الإمارات المركزي (البنك المركزي) من الأصول الأجنبية، ارتفعت بنسبة 14.4% على أساس سنوي، إلى 314.05 مليار درهم (85.5 مليار دولار أمريكي) في يونيو/ حزيران الماضي. في ذات السياق نقلت وكالة الاناضول أن بيانات منشورة على موقع مصرف الإمارات ا
تسابق المملكة العربية السعودية الزمن في إصلاحاتها الإقتصادية التي وإن كانت تهدف بالاساس إلى تقليص الاعتماد على النفط إلا أنها تسعى في الآن ذاته إلى تنويع مصادر دخلها والترفيع في إنتاج الغاز ليبلغ أكثر من 17 مليار قدم مكعبة معيارية بحلول 2020 وتنويع أنشطة شركة ارامكو وهو ما شرعت فيه المملكة بالفعل من خلال توقيع إتفاقيات بناء محطة جديدة لمعالجة الغاز في السعودية. يأتي ذلك بعد
تراجع حجم الاستثمارات السعودية في سندات الخزانة الأمريكية بشكل ملحوظ حيث وصلت نسبته إلى 8.2% خلال شهر مايو/ أيار الماضي، وسط مؤشرات تؤكد بأن إلتزام السعودية بتطبيق رؤيتها الاصلاحية 2030، وكذلك توتر العلاقات الثنائية بين البلدين بسبب الصفحات السرية لأحداث 11 سبتمبر كانت من بين أسباب هذا التراجع. ووفقا لما تأكده بيانات لوزارة الخزانة الأمريكية الصادرة الثلاثاء 19 يوليو/ت
رغم إلتزامها بتطبيق خطة إصلاحية ترمي لانهاء إعتمادها نهائيا على النفط، تسعى المملكة العربية السعودية إلى تعزيز قطاعها النفطي للمحافظة على حصتها في السوق ولتأكيد السيطرة السعودي على القطاع النفطي العالمي. وفي هذا السياق اعلنت الشركة العربية للاستثمارات البترولية ("ابيكورب") والشركة الوطنية السعودية للنقل البحري ("البحري") الاثنين تأسيس صندوق استثماري لشراء ناقلا
حققت شركة الطيران القطرية رقما قياسيا في عائداتها لهذه السنة حيث أشارت الشركة أن مرابيحها تضاعفت أربع مرات هذه السنة مقارنة بالسنوات الفارطة لتصل في شهر مارس من سنة 2016 إلى 8.8 مليار دولار. هذا وكشفت الشركة القطرية في بيان لها وفق ما نقله عنها صحيفة air journal وترجمته عنها الرياض بوست أن عائداتها تضاعفت بنسبة 4.3 بالمئة حتى شهر مارس من سنة 2016 كما تضا
متأثرة بخطة السعودية الاقتصادية التي تهدف لاستقطاب الشركات الاجنبية للاستثمار على اراضيها شهدت الإستثمارات الأجنبية في المملكة إرتفاعا ملحوظا أين بلغت قيمتها 4.2% من إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة في البورصة السعودية. حيث أعلنت شركة السوق المالية السعودية "تداول"، المشغلة للبورصة المحلية، عن التقرير الشهري لقيم ملكية المستثمرين ونسبتها
رغم إلتزامها بتنفيذ رؤيتها الاصلاحية الرامية الى فك ارتهان إقتصادها عن النفط، إلا أن المملكة العربية السعودية لازالت تضع النفط وقطاع الطاقة ضمن أولويات خياراتها واستراتيجيتها المستقبلية حيث تسعى السعودية إلى إعادة التوازن إلى سوق النفط وهو ما بعث من التفاؤل على سوق النفط. سعي السعودية لاعادة التوازن لسوق النفط جاء من خلال تأكيد وزير الطاقة السعودي اليوم أن سوق النفط تت
منذ إعلانها عن خطتها الاصلاحية رؤية السعودية 2030 أصبحت المملكة العربية السعودية وجهة محبذة لكبرى الشركات العالمية ومنها شركة هيونداي للصناعات الثقيلة التي تستعد لدخول السوق السعودية مستفيدة من فتح المملكة باب الاستثمار أمام الشركات الاجنبية. حيث كشفت مصادر مطلعة أن شركة هيونداي للصناعات الثقيلة تسعى لإنشاء حوض لبناء السفن ومصنع للمحركات البحرية في السعودية كجزء من ج
تسعى الإمارات العربية المتحدة إلى تعزيز تفوقها وريادتها المالية والمثرفية في منطقة الشرق الاوسط من خلال برنامج دمج بنكي الخليج الاول وأبو ظبي الوطني ليكون اكبر بنك في الشرق الاوسط ومنطقة شمال إفريقيا. وتأكد هذا السعي الإماراتي منوخلال موافقة مجلس إدارة بنكي "الخليج الأول" و"أبوظبي الوطني" على اندماج المصرفين بإجمالي أصول نحو 642 مليار درهم إماراتي، ما يع
على الرغم من إلتزامها بإصلاحات إقتصادية تهدف لانهاء إعتمادها على عائدات النفط من خلال تنويع الإيرادات ودعم مساهمة القطاع الخاص في الدورة الاقتصادية تسعى المملكة العربية إلى الإستثمار أكثر في قطاع النفط من خلال تنويع الانتاج ومصادره. وفي هذا السياق اعلنت شركة ارامكو السعودية النفطية والشركة السعودية للصناعات الاساسية ("سابك") اليوم توقيع اتفاق لاجراء دراسة ج
تتجه الإمارات العربية المتحدة إلى تبني برنامج اقتصادي جديد" على غرار رؤية السعودية 2030. برنامج يهدف وفق حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد إلى تحويل الإمارات إلى عاصمة عالمية للصناعة . حيث كشف الشيخ محمد بن راشد، نائب رئيس الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبي عن اعتماد "استراتيجية دبي الصناعية 2030"، التي تهدف لأن تجعل الإمارات منصة عالمية للصناعات القائمة على المعرفة و
وسط تضارب التوقعات بشأن مستقبل أسعار النفط وتراجع دور منظمة أوبك في تحديد توجهات سياسة النفط العالمية تعقد كل الآمال على الدور الذي بإمكان السعودية أن تلعبه لإعادة الاستقرار للسوق العالمية وتحقيق التوازن المطلوب بين العرض والطلب وهو ما تنوي السعودية بالفعل الإلتزام به. حيث أكد وزير الطاقة السعودي خالد الفالح أن المملكة أكبر بلد مصدر للنفط في العالم قد تستعيد دورها في
تتوقع قطر أن يتواصل عجز ميزانيتها لمدة 3 أعوام على الأقل بسبب تراجع ايرادتها جراء انخفاض أسعار الغاز الطبيعي والنفط. وتأمل الحكومة القطريةأن تتحسن أسعار الطاقة خلال السنوات القادمة حتى تكون قادرة على تمويل مشاريعها وتجاوز عجزها. التوقعات أكدتها وزارة التخطيط التنموي والإحصاء القطرية، في تقريرها الذي أكدت فيه بأنه من المتوقع أن يصل العجز المالي بنسبة 7.8% م
تسعى السعودية الى إستقطاب الشركات الاجنبية الكبرى للاستثمار في المملكة لتحقيق واحد من أهداف رؤية السعودية 2030 الذي يقضي بإقرار مزايا إستثمارية جديد أمام الشركات الاجنبية لدخول السوق السعودية. وغير بعيد عن المشاورات التي أجراها ولي ولي العهد محمد بن سلمان مع اكبر الشركات الامريكية خلال زيارته للولايات المتحدة دعت السعودية السركات الروسية الرائدة للاستثمار في المملكة. جاء ذلك عل &
أعلنت الشركة الكويتية للأغذية "امريكانا" عن بيع جزء من حصصها التي يمتلكها آل الخرافي الى مجموعة من المستثمرين الخليجيين في مدينة دبي الاماراتية، في صفقة تقدر قيمتها بنحو 2,3 ملياري دولار، بحسب ما اعلنت الشركة. ووفقا لما نقلته وكالة الانباء أ ف ب فقد توصلت شركة "ادبتيو" التي تضم مجموعة من المستثمرين يمثلهم رئيس مجلس ادارة شركة "اعمار" الع
توقعت دراسة اقتصادية أعدتها شركة "جدوى للاستثمار " أن يساهم تحسن أسعار النفط في الفترة الأخيرة والإصلاحات الاقتصادية التي شرعت السعودية في تطبيقها في تقليص العجز الضخم المتوقع في الموازنة السعودية في 2016. وأعلنت الشركة تقليص توقعاتها للعجز المالي السعودي في 2016 بنحو 30 بالمئة، من 107 مليارات دولار الى 75 مليارا فقط. وفي 2017، توقعت ا
اقتدت الكويت بقرار المملكة العربية السعودية القاضي بترفيع سعر برميل النفط الموجه للأسواق الأسيوية وتخفيض سعر البرميل الموجه للأسواق الأوروبية في خطوة يتوقع المراقبون ان تؤثر على توازنات سوق النفط. وقررت الكويت رفع سعر البيع الرسمي لشحنات يوليو/ تموز من الخام المتجهة إلى آسيا 30 سنتا، الى 1.50 دولار للبرميل دون متوسط خامي سلطنة عمان ودبي. وهو السعر الأعلى للمش
لا وقت للسعودية تخسره لذلك فقد دخلت بقوة في تطبيق سياستها الإصلاحية الرامية الى تطوير اقتصادها وفك ارتباطه عن عائدات النفط بتطبيق بنود رؤية السعودية 2030 والتي تعتمد في جزء كبير منها على صندوق الاستثمارات العامة الذي استثمر مؤخرا 3.5 مليار دولار في شركة اوبر الامريكية للسيارات. أولى تحركات صندوق الاستثمارات العامة هو التوجه لاستثمار جزء من احتياطاته في استث
وإن نجح إجتماع أوبك في إختيار رئيس جديد للمنظمة وهو النيجيري محمد باركيندو الا أنه فشل في التوصل لاتفاق يحدد سقفا للانتاج أو يغيير السياسة النفطية الحالية رغم الآمال الكبيرة التي كانت معلقة عليه لوقف انهيار اسعار النفط في السوق العالمية. حيث اختتمت منظمة أوبك اليوم اجتماعها لكن دون التوصل لاتفاق على أي تغيير في سياستها الانتاجية ولا لتحديد سقف جديد للانتاج. رغم
بالتوازي مع فتحها لباب الاستثمار للشركات العالمية الكبرى للاستثمار في السعودية تسعى المملكة الى الاستثمار خارجيا في عدد من الشركات من خلال صندوق الاسثمارات العامة السعودي. شركة أوبر السعودية مثلت إحدى الشركات التي استهدفها التوجه الاستثماري السعودي الجديد حيث أعلن الصندوق استثماره 3.5 مليار دولار في هذه الشركة. وأخذت شركة أوبر الأمريكية لخدمات تأجير السيارات خطوة كبيرة على