660
بعد أن وقعت نهاية الشهر الفارط بروتوكول تفاهم مع شركة ميريديانا الايطالية تتجه شركة الخطوط القطرية الى الاستحواذ على 49 في المئة من أسهم هذه الشركة التي تواجه صعوبات مالية كبيرة.حيث أقترحت اليوم اليوم الشركة على النقابة المهنية في ايطاليا تقليص عدد الوظائف التي سيتم الاستغناء عنها الى 514 موظفا بعد أن كان من المقرر تسريح 902 موظف وذلك تمهيدا لتوقيع اتفاق الشراكة الجديد مع شركة الطيران القطرية.
رغم تواصل تراجع اسعار النفط في السوق العالمية وفي انتظار ما سيسفر عنه اجتماع الدوحة تبدو رغبة المملكة العربية السعودية واضحة في تثبيت أقدامها كأكبر منتج للنفط في العالم من خلال تدعيم حصتها بمصفاة جديدة ستمكنها من ان تصبح صاحبة أكبر مصفاة للنفط في الولايات المتحدة. مصفاة بورت آرثر في ولاية تكساس الأمريكية أصبحت وفق ما نقل الموقع الالكتروني لقناة روسيا ا
رغم الصعوبات الاقتصادية الكبيرة التي تعيشها المملكة العربية السعودية على غرار كل الدول التي تعتمد بصفة كبيرة على النفط كمصدر أول للدخل وذلك بسبب تواصل انهيار اسعار النفط إلا أن المؤشرات الرسمية تؤكد بان الاقتصاد السعودي بقي صامدا وسيحقق نموا قد يصل الى معدل3.5%. حيث أكد وزير المالية السعودي إبراهيم العساف، أن الاقتصاد السعودي يواصل نموه الايجابي ، "وإن كا
دفع تراجع أسعار النفط في السوق العالمية عدد من الدول المنتجة للنفط إلى إتخاذات إجراءات تقشفية لمواجهة هذه الازمة التي الى أدت الى تفاقم الخسائر الاقتصادية في هذه الدول. حيث قررت عدد من هذه البلدان وخاصة منها العربية المنتجة للنفط تخفيض قيمة الدعم على قطاع النفط والطاقة خاصة وأن عدد من الدراسات أكدت بأن الدعم الكبير الذي كان ترصده هذه الدول لدعم اسعار النفط كانت سببا في إرتفا
تتجه الانظار الى العاصمة القطرية الدوحة منتصف الشهر القادم وهي التي ستحتضن اجتماعا لدول من منظمة اوبك ودول نفطية اخرى من خارج المنظمة على أمل التوصل الى اتفاق ينهي تواصل انهيار اسعار النفط في السوق العالمية الذي أثر بشكل كبير على اقتصاد هذه الدول. حيث نقلت وكالة رويترز أن وزير الطاقة القطري محمد بن صالح السادة أكد أن عددا من الدول المنتجة للنفط من داخل منظمة البلدان المصدر
رغم تأثر اقتصاد عدد كبير من الدول المنتجة للنفط بتواصل تراجع الاسعار في السوق العالمية خاصة اقتصاد الدول التي تعتمد بشكل كبير على انتاج النفط مثل دول الخليج العربي ورغم انسداد افق التوصل الى اتفاق يضع حدا لهذا الوضع على المستوى القريب وهو ما يبعث على القلق. الا ان هناك رأي اخر يذهب الى اعتبار هذه الازمة فرصة حقيقية لدول الخليج خاصة لتنويع مداخيل اقتصادها والانتقال من الاقتصاد النفطي ال
رغم سعي عدد من الدول الكبرى المنتجة للنفط لايجاد حل عاجل لوقف انهيار اسعار الذهب النفط وللحد من تأثر اقتصادياتها بهذا الوضع تواصل ايران سياستها التصعيدية بإدارة ظهرها للاتفاق الذي توصلت له عدد من الدول النفطية وعلى رأسها السعودية وروسيا لتجميد الانتاج حتى تتعافى الاسعار في السوق العالمية. تأكيد سياسة اللامبالاة الايرانية بالتوجه الدولي لوقف هذه الازمة الطاقية جاء اليوم على لسان وزير الن
تتجه عدد من الدول الخليجية إلى اتخاذ إجراءات استثنائية إما لمواجهة الأزمة الاقتصادية التي تسبب فيها الانهيار المتواصل لأسعار النفط في السوق العالمية. أو لمعالجة بعض السياسات الداخلية مثل الكويت تتجه إلى خفض العمالة الأجنبية على أراضيها لمواجهة مشكلة الخلل السكاني في هذا البلد. لا يخفى على الحكومة الكويتية بأن أعداد العمالة الأجنبية ارتفعت في السنوات الأخيرة بشكل أصبح يهدد مستقبل التوا
دفع تواصل تراجع اسعار النفط في السوق العالمية الدول المنتجة للنفط للبحث عن وسائل وحلول جديدة لمجابهة هذا الوضع الاقتصادي ومن الحلول المتبعة من قبل عدد من هذه الدول هو البحث عن أسواق جديدة لنفطها وتحسين خامه والضغط على سعره وهو ما ركزت عليه الكويت منذ بداية تراجع اسعار النفط . حيث أكدت مصادر تجارية لوكالة رويترز ان الكويت غيرت طريقة تسعيرها لشحنات النفط التي ت
أثر التراجع القوي في أسعار النفط في السوق العالمية بشكل كبير على قائمة أثرياء العالم لعام 2016 حيث تراجع عدد الأثرياء المشمولين بالقائمة إلى 1810 مليارديراُ مقابل 1826 مليارديراً خلال العام الماضي ، وكذلك تراجع اجمالي ثروات الأثرياء المشمولين بالقائمة بحوالي 570مليار دولار خلال العام الحالي لتصل الى 6.48 تريليون دولار .عربيا وان حافظ الأمير السعودي الوليد بن طلال على صد
كشفت مصادر مطلعة أن المملكة العربية السعودية قدمت طلبا لعدد من البنوك لدراسة إمدادها بقرض دولي كبير وان لم يكسف الطلب القيمة الجملية لهذا القرص فان نفس المصادر اكدت لوكالة رويترز أن قيمته القرض الاجمالية قد نصل الى نحو عشرة مليارات دولار. ويعتبر هذا التوجه السعودي للاقتراض من بنوك دولية وبهذا الحجم الاول من نوعه .فيما يؤكد خبرا بان ت
كشفت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية أن حجم الإنفاق على خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، بلغ 120 مليار ريال (32 مليار دولار) في عام 2015، بمعدل نمو 7% عن العام 2014. وجاء في بيان الهيئة التي نقلته وكالة الاناضول أن هذا التطور يأتي نتيجة لبدء المنشآت في كافة أنحاء المملكة، اعتماد مبادرات التحول الرقمي، من أجل خفض التكاليف، وتعزيز كفاءة إجراءات الأعمال. و
تتجه الانظار الى اجتماع منظمة اوبك المقبل في يونيو حزيران القادم وسط توقعات بان يخرج هذا الاجتماع بقرار ينهي المستويات المتدنية للأسعار النفط رغم ان خبراء ومسؤولين من داخل المنظمة يستبعدون بان يكون هذا القرار متعلقا بتخفيض الانتاج . وتقول مصادر ومن بينها مسؤولين من الشرق الأوسط لوكالة رويترز ان "دولا في أوبك مثل السعودية تريد أيضا اختبار مدى التزام روسيا بتجميد ال
أعلنت وزارة الطاقة الإماراتية عن تخفيض جديد في أسعار الجازولين لشهر مارس المقبل بنسبة 7.5 في المئة قياسا مع أسعاره في فبراير الحالي.. فيما سترفع في سعر وقود الديزل بنسبة بسيطة بلغت 2.2 في المئة بالمقارنة مع سعره في فبراير الجاري. ونقلت وكالة الانباء الاماراتية عن الوزارة ان سعر لتر البنزين أوكتين 95 سينخفض إلى 1.36 درهم للتر (37 سنتا أمريكيا) من 1
ألقى التراجع الكبير في أسعار النفط بظلاله على اقتصاديات كل الدول المنتجة للذهب الاسود, ولكن بدرجات مختلفة حيث تشير التقديرات بان تواصل انهيار أسعار النفط ستكون له عواقب وخيمة على عدد من الدول التي لا تملك مجالا واسعا للمناورة لتحمل هذا الوضع. عكس الدول الخليجية التي يؤكد خبراء بأنها الاكثرة قدرة على مجابهة هذه الأزمة. ومن بين هؤلاء الخبراء الذين يذهبون في هذا ال
سيكون مؤتمر سيراويك في هيوستن يوم الثلاثاء المقبل فرصة يواجه فيها علي النعيمي وزير النفط السعودي " ضحايا" قراره بالابقاء على مستويات الانتاج دون تغيير رغم انهيار اسعار النفط بنسبة 70 في المئة وهم منتجو النفط الصخري في الولايات المتحدة. وتؤكد وكالة رويترز أن المؤتمر سيكون أول مناسبة عامة يشارك فيها النعيمي في الولايات المتحدة منذ أن وجهت السعودية منظمة أوبك لت
تشكل الصعوبات الاقتصادية الدافع للاتفاق الذي توصلت إليه أربع دول أبرزها السعودية وروسيا على تجميد مستوى انتاج النفط، إلا أن شكوكا كبيرة تثير المخاوف بمدى الالتزام بهذا الاتفاق خاصة من الجانبين الايراني والروسي وفق محللين. هذا وكانت السعودية وروسيا وفنزويلا وقطر قد اتفقت على تجميد الانتاج عند مستويات كانون الثاني/يناير سعيا لإعادة بعض الاستقرار لسعر النفط المتهاوي، بشرط
أعطت إيران إشارات على أنها ستتبنى نهجا متشددا في المباحثات بين منتجي النفط بشأن تقييد الإنتاج قائلة إنها ستواصل زيادة الانتاج إلى أن تصل إلى مستوى ما قبل فرض العقوبات الدولية عليها بسبب برنامجها النووي. ونقلت صحيفة شرق اليومية عن مندوب إيران لدى منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مهدي عسلي قوله "مطالبة إيران بتجميد مستوى انتاجها غير منطقية... عندما كانت إيران تخضع للعقوبا
قال وزير البترول السعودي علي النعيمي ان تجميد إنتاج النفط عند مستويات يناير كانون الثاني سيكون كافيا لتحسين أوضاع سوق الخام. وتاتي تصريحات النعيمي التي نقلتها وكالة رويترز عقب اتفاقه مع وزراء نفط قطر وروسيا وفنزويلا على تجميد إنتاج بلادهم عند مستويات يناير كانون الثاني شريطة مشاركة كبار المنتجين الآخرين في هذه الخطوة. وقال النعي
نُقلت وكالة رويترز عن مسؤول ايراني قوله إن إيران ستشحن أربعة ملايين برميل من النفط الخام على ناقلات متجهة إلى أوروبا خلال الأربع والعشرين ساعة المقبلة. ونقل موقع وزارة النفط الإيرانية على الانترنت (شانا) عن ركن الدين جوادي مدير شركة النفط الوطنية الإيرانية قوله "خلال الأربع والعشرين ساعة المقبلة سيجري تحميل أربعة ملايين برميل من النفط الخام على ثلاث ناقلات متجهة إلى أور