أصبح تركي آل الشيخ خلال أيام أكثر الأسماء تداولا ، وهو الذي أحرج قطر وقض مضجعها بعد النجاح الكبير لأوبريت علم قطر، وكذلك بعد تعيينه مديرا عاما للهيئة العامة للرياضة.
ويعد آل الشيخ تلميذا في مدرسة الأمير محمد بن سلمان وخريجها وهو الذي عرف بدماثة أخلاقه و وطنيته وغيرته على الوطن، فهو شاعر وأديب عرف بكتاباته وأشعاره التي طوعها لخدمة الوطن.
وقد تم تعيين آل الشيخ مؤخرا، رئيسا لمجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة السعودية، حيث لا يعد ميدان الرياضة بالجديد على مؤلف أوبريت علم قطر وهو صاحب الرئاسة الفخرية لنادي التعاون السعودي، حيث قدم دعما ماليا ومعنويا للنادي حتى بلغ دوري أبطال آسيا الموسم الماضي للمرة الأولى في تاريخه.
كما شغل تركي آل الشيخ، منصب مستشار في الديوان الملكي، بدرجة وزير، قبل توليه المنصب الجديد.
و عرف عن آل الشيخ إهتمامه بالشباب السعودى و تخصيصه لوقته لمشاكله وللبحث عن تطوير دوره في خدمة المجتمع السعودي.