لضمان نجاح سياسة التنويع ، لا تعتمد المملكة العربية السعودية فقط على جذب المستثمرين إلى أراضيها بل على الإستثمار في شركات التكنولوجيا العالمية.
موقع frenchweb أورد في هذا السياق تقريرا ترجمته عنه الرياض بوست أكد فيه أنه المملكة العربية السعودية إتخذت في السنوات الأخيرة ، خطوات جريئة لدعم حضورها كقوة عالمية في المجال التكنولوجي.
ويشير التقرير أن السعودية إستثمرت بقوة في مجال التكنولوجيا من خلال صندوق الإستثمارات.
و من بين أهم المشاريع التكنولوجية التي إستثمرت فيها السعودية صندوق رؤية سوفت بنك الذي ضخت فيه السعودية 45 مليار دولار فيما أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مقابلة مع بلومبرج في أوائل شهر أكتوبر أن السعودية تعتزم مضاعفة إستثمارها في هذا الصندوق .
كما تملك السعودية إستثمارات أخرى في عشرات الشركات الرائدة في مجال التكنولوجية ومن أبرزها شركات " وان 97, فليبكارت,فاناتيك, أي آر أم هولدينغ,هاردوار, نفيديا, سوفت وير,مجموعة بران, أنبروبابل" في مجال التجارة الإلكترونية.
وشركات "جنرال موتورز كروز,أتو وان,نوتو ,أوبر" في مجال النقل . وشركات "بينغ آن للرعاية الصحية والتكنولوجيا, روافن,فير, غوارددين هيلث" في مجال القطاع الصحي.
كما تمتلك السعودية إستثمارات في شركات "وان ويب ,وي ورك,ماب بوكس,أو يو, سلاك, كاتيرا.." وفق التقرير.