أكد موقع Daily advent في تقرير ترجمته الرياض بوست أن المملكة العربية السعودية تخطط للجمع بين اثنين من المطورين المملوكين لصندوق الإستثمارات العامة على ساحل البحر الأحمر حيث تمضي المملكة قدمًا في الانفتاح على المزيد من السياح.
وقال جون باجانو ، الرئيس التنفيذي لكلا الشركتين ، إن شركة البحر الأحمر للتطوير ستستحوذ على أمالا ، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة وتبني وجهات سياحية مجاورة. ويعد الانفتاح على السياحة إحدى الطرق التي تعتزم المملكة العربية السعودية اتباعها لتنويع اقتصادها وتقليل اعتمادها على النفط.
وتشمل مشاريعها الطموحة الأخرى مركزًا ترفيهيًا بالقرب من العاصمة ومدينة جديدة في الشمال الغربي تسمى نيوم والتي من المتوقع أن تكلف 500 مليار دولار لإنشائها.
وقال باجانو إن أكوا باور السعودية ، إحدى الشركات الرئيسية في البلاد لبناء مشاريع الطاقة المتجددة ، ستبني منشأة لتخزين البطاريات في الموقع لضمان تشغيلها بالطاقة المتجددة.